Related items
Showing items related by metadata.
-
Book (stand-alone)نظرة إقليمية عامة حول حالة الأمن الغذائي والتغذية في الشرق الأدنى وشمال أفريقيا
التحول الريفي -- مفتاح التنمية المستدامة في منطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا
2019يقدم التقرير الإقليمي الخاص بالأمن الغذائي والتغذية في منطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا أدلة جديدة بخصوص رصد الاتجاهات في مجال الأمن الغذائي والتغذية في إطار خطة عمل التنمية المستدامة لعام 2030. هذا التحليل المعمّق للتقدم المحرز في مجال تحقيق الهدف الثاني من أهداف التنمية المستدامة (المقصد 2-1: إنهاء الجوع وضمان حصول الجميع على الغذاء والمقصد 2-2: إنهاء جميع أشكال سوء التغذية)، ولحالة نقص المغذيات الدقيقة، تكمّله مراجعة لسياسات التحول الريفي الرامية إلى معالجة قضايا انعدام الأمن الغذائي والتغذية. تظهر التقديرات المحدّثة أن حالة الأمن الغذائي في المنطقة لا تزال تتفاقم منذ 2011 -2013، حيث يعاني 11 في المائة من السكان في الشرق الأدنى وشمال أفريقيا (50.2 مليون نسمة) من نقص التغذية. وتبيّن نتائج التقرير أن الإخفاق في الحد من الجوع في المنطقة يرتبط ارتباطا وثيقا بزيادة النزاع والعنف في عدة أجزاء من المنطقة، كما تم إبرازه أيضا في نسخة العام الماضي من التقرير. وبينما ارتفع معدل انتشار نقص التغذية منذ 2011-13 من 23 إلى 26 في المائة في البلدان التي تشهد نزاعات، فقد ظل مستقرا عند حوالي 5 في المائة في البلدان التي لا تشهد نزاعات. يذهب تقرير هذا العام إلى أبعد من ذلك لاستكشاف العلاقة بين انعدام الأمن الغذائي والنمو الاقتصادي والتحول الريفي. وهو يوضح أن النمو الاقتصادي في منطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا كان بطيئاً مقارنة بمناطق العالم الأخرى، ويجادل بأن التحول الريفي يمكن أن يحسِّن معدلات النمو ويخلق فرص عمل لائقة من خلال تعزيز الروابط بين الريف والمدن، وتحسين الإنتاجية الزراعية، وتوسيع الاقتصاد غير الزراعي في المناطق الريفية. -
Book (series)نظرة إقليمية عامة حول الأمن الغذائي والتغذية - الشرق الأدنى وشمال أفريقيا
تعزيز قدرة النظم الغذائية في المنطقة على الصمود
2021Also available in:
يلقي هذا التقرير الضوء على البيانات المتاحة قبل تفشي جائحة كوفيد 19 - التي أثرت على المنطقة والعالم ككل في عام 2020 . وتشر البيانات أنه بحلول عام 2019، كانت المنطقة العربية فعلياً خارج المسار الصحيح المطلوب لتحقيق مقصدي هدف التنمية المستدامة الثاني بشأن القضاء على الجوع وتحس ن التغذية بحلول عام 2030 . في الواقع، وبعد إحراز تقدم جيد في العقود الماضية، تزايد عدد الأشخاص الذين يعانون من نقص التغذية في المنطقة بشكل مطرد خلال الفترة 2015 - 2017 . وقد وصل عدد الجياع في عام 2019 إلى 51.4 مليون شخص يمثلون ما نسبته 12.2 بالمائة من مجموع سكان المنطقة. وفي حال استمرت هذه الاتجاهات، وبرف النظر عن التأثر المحتمل للجائحة، فإن عدد من يعانون من نقص التغذية في المنطقة سيتجاوز حاجز ال 75 مليون شخص بحلول عام 2030 . -
Book (series)2022 الشرق الأدنى وشمال إفريقيا – نظرة إقليمية عامة حول حالة الأمن الغذائي والتغذية
إحصائيات واتجاهات
2023Also available in:
يقدم تقرير هذا العام أدلة على أن البلدان الأعضاء في المنطقة العربية تواجه تحديات كبيرة في تحقيق الهدف الثاني من أهداف التنمية المستدامة، ولا سيما المقاصد ذات الصلة بالقضاء على الجوع وتعزيز الأمن الغذائي والتغذوي، وذلك في ضوء تزايد معدلات انتشار نقص التغذية وانعدام الأمن الغذائي المعتدل أو الشديد وسوء التغذية. كما استمرت معدلات انتشار الهزال وزيادة الوزن لدى الأطفال بالارتفاع، في حين باتت معدلات انتشار السمنة بين البالغين تمثل ضعف المتوسط العالمي. وتعاني أقل البلدان نمواً والبلدان المتضررة من النزاعات في المنطقة من مستويات مرتفعة جداً لانتشار الجوع وسوء التغذية، والتقزم والهزال لدى الأطفال، وفقر الدم لدى النساء.ويقدم التقرير أيضاً أول تقييم لتكلفة تبني نمط غذائي صحي والقدرة على تحمل هذه الكلفة منذ تفشي جائحة كوفيد-19، إذ يُظهر التقييم زيادة مطردة في تكلفة الأنماط الغذائية المغذية في السنوات الأخيرة وأن أكثر من نصف سكان المنطقة العربية لا يستطيعون تحمل كلفة مثل هذه الأنماط. وقد فاقمت الأزمة في أوكرانيا، والتي تسببت في نقص الغذاء وتضخم أسعاره، من العبء الذي تمثله مشكلة انعدام الأمن الغذائي في المنطقة.وتركز نسخة هذا العام من التقرير على الدور والإمكانات التي تتيحها التجارة لتحقيق الأمن الغذائي والتغذية في المنطقة، في ضوء اعتماد دول المنطقة العربية اعتماداً كبيراً على استيراد السلع الغذائية الأساسية التي تعتبر ضرورية لتبني أنماط غذائية متنوعة وصحية.ويناقش التقرير أيضاً دور التجارة وتيسير التجارة بوصفها عوامل تمكين أساسية لجميع الأبعاد الأربعة للأمن الغذائي والتغذية، ويتناول تأثير التعريفات الجمركية والتدابير غير التعريفية على تكلفة الغذاء في المنطقة.علاوة على ذلك، يسلط التقرير الضوء على البلدان التي تعتمد اعتماداً كبيراً على استيراد الغذاء والتي قد تكون أكثر عرضة من غيرها للتأثر بالصدمات الخارجية كما تجلى خلال الجائحة والأزمة في أوكرانيا. ويقيِّم التقرير مواطن الضعف في البلدان العربية، مثل الاعتماد على الواردات من جهة والاعتماد على عدد محدود من مصدري الغذاء من جهة ثانية.وللحد من الانكشاف على مثل هذه الصدمات الخارجية، يشدد التقرير على أهمية إدارة التجارة الدولية بحصافة وتنويع مصادر الواردات وتوسيع العلاقات التجارية الدولية لتشمل شركاءً وأسواقاً جديدة.ويختتم التقرير بتوصيات حول أفضل السياسات الواجب تبنيها لدمج التجارة في سياسات الأمن الغذائي والتغذية في المنطقة."
Users also downloaded
Showing related downloaded files
No results found.